قال النبي محمد ﷺ: «ليس الأعمى من يعمى بصره، ولكن الأعمى من تعمى بصيرته». هذه الحكمة العميقة تذكرنا بأن الرؤية الحقيقية ليست في البصر الجسدي فقط، بل في البصيرة التي تقودنا في مواجهة تحديات الحياة.
تعرفوا على القصة الرائعة لمحمد هاشم، الحرفي البارع في صناعة الحرف اليدوية من القش من منطقة الضنية في شمال لبنان. رغم التحديات التي واجهها، أتقن محمد حرفة تعتبر من أصعب المهارات التي يصعب حتى على المبصرين إتقانها.
تعد رحلته مصدر إلهام لكل من يبحث عن الصمود والإصرار وسط ظروف الحياة القاسية.
إنجاز بارز:
🎉 فاز الفيلم الذي يروي قصة محمد بجائزة في مسابقة “قصة تأثير” التي نظمها المركز الإقليمي العربي للتراث التابع لليونسكو.
كما تم عرضه مؤخرًا في فعالية خاصة نظمتها هيئة التراث السعودية في أكتوبر 2024 بمدينة أبها، ليحظى بتقدير واسع.
شاهدوا الفيلم الآن واستلهموا من قوة محمد وإبداعه: